[mb2page pageid="19"]
تسعى هذه المادة إلى استكشاف هذا العلم الغني و الممتع، والذي يمكن لدارسه التعرف على مجال جديد و واسع في العلوم الانسانية، وترمي الى اكساب الدارس مبادئ علم الاستراتيجية، والاساسيات الخاصة بهذا العلم ومصطلحاته، وتعريفاته واقسامه، وتحاول اكساب الدارس مهارات التحليل الاستراتيجي، وكذلك تغيير سلوكه نحو فهم الواقع و استشراف المستقبل
تتناول المادة تعريف الاستراتيجية وتاريخها، ومنظريها، وانتقالها من العلوم العسكرية الحربية، وانتقالها الى عدد من العلوم الاخرى، تتناول كذلك الرؤية والرسالة والمدارس الاستراتيجية
تسلط هذه المادة الضوء على الصراع والاخلاق والاستراتيجية والفروقات بين الفكر الاستراتيجي والتفكير الاستراتيجي، بين المفكر الاستراتيجي والقائد الاستراتيجي بين اشكالية المنهج والعلم
تحاول كذلك هذه المادة استعراض بعض الامثلة على خطة استراتيجية لربط الجانب النظري بالتطبيق
الاقتصاد ليس صعبا كما يتصور البعض - وليس مجالا منفصلا تسمع عنه فى قاعات المحاضرات أو فى أروقة الحكومات والشركات والمصارف - بل هو فكر وسلوك نعيشه يوميا ويؤثر على حياتنا وقراراتنا بشكل مباشر
الاقتصاد الذى نحتاج لفهمه هو الذى يجعلنا أكثر قدرة على فهم ما يجرى حولنا وما نقرأه كل يوم فى الأخبار - وهو أيضا الاقتصاد الذى نحتاجه حين نتخذ قرارا بالاستثمار أو الانفاق أو الدراسة أو العمل - وهو الاقتصاد الذى نحتاجه لكى نفهم سلوك الآخرين واختياراتهم
ولا يحتاج هذا لمعرفة بالرياضيات ولا الفلسفة ولا التاريخ - ولا يلزمنا أن نتخصص فيه ونرهق أنفسنا بالأرقام والجداول والمعادلات الأهم من هذا كله أن نفهم سويا ماذا يكمن وراء المصطلحات وكيف ترتبط ببعضها البعض
ليس من الضرورى أن يكون الدارس على معرفة بالرياضيات - كما أن المعرفة باللغة الانجليزية ليست ضرورية كذلك.سيجد الدارس بعض المعادلات البسيطة للغاية وبعض المنحنيات لكن فهمها لا يتطلب سوى مبادئ الحساب الأولية.كما أن عددا من المصطلحات سوف تذكر لكنها ستكون دائما مصحوبة بالترجمة العربية وبالشرح الوافى
تعتبر هذه الدورة مدخل لدراسة مبادئ وأساسيات التفكير النقدي.مدة الدورة: أربعة أسابيع، بنهايتها سيكون الطالب قادرًا علي معرفة ما هو التفكير النقدي وما هي فائدته، بالإضافة إلي المعايير التي يجب أن تتوفر في المفكر النقدي والمعوقات التي يمكن أن تواجهه.سيكون -أيضا- قادرًا علي معرفة ما هي الحُجَّة وما هي مكوناتها وكيفية تقييمها، ومعرفة تصنيف "بلووم" وعلاقته بالتفكير النقدي.سيتعرف كذلك علي مفهوم المغالطة المنطقية وكيفية تجنبها، كما أنه سيتعرف علي وسائل الإقناع وبعض التطبيقات العملية للتفكير النقدي في الحياة اليومية
تهدف هذه المادة الى التدريب على التفكير الإبداعي و تنمية القدرات التحليلية في حل المشكلات من خلال استخدام منهجية بحوث العمليات وأساليبها في حل المشكلات واتخاذ القرارات الإدارية .تتعرض مادة بحوث العمليات للأساليب الكمية المستخدمة في اتخاذ القرارات. حيث تم في السنوات الأخيرة تطوير العديد من الأساليب الكمية الجديدة والهامة بهدف المساعدة في عملية اتخاذ القرار. وسيكون التركيز في دراستنا على توضيح كيفية استخدام هذه الأساليب من أجل تحسين عملية اتخاذ القرار.وتطلق عدة أسماء على هذه الأساليب الكمية، منها تقنية القرار، و دعم القرار ، و تحليل النظم ، و الهندسة المالية ( حينما تكون التطبيقات موجهة للمالية) و هندسة التسويق ( حينما تكون التطبيقات موجهة للتسويق) وعموما يبقى اسم بحوث العمليات هو أفضل اسم متعارف عليه رغم أنه لا يعكس مضمون علم بحوث العمليات فهو لا يعني أبحاثاً بالمعنى المألوف ولا يقتصر مجاله على مجموعة الأنشطة المعروفة في الإدارة باسم العمليات. ويمكن تعريف علم بحوث العمليات Operations Research بأنه علم يتناول عملية صنع القرار المبنية على المنهج العلمي مع الاعتماد بصفة رئيسية على أساليب التحليل الكمي في حل المشكلة الإدارية بهدف الوصول إلى البديل الأمثل Optimum في حدود الإمكانيات المتاحة وذلك بناء على بيانات تفصيلية و دراسة دقيقة للمخرجات و تقدير المخاطر لكل البدائل المتاحة، وبلغة أخرى هو علم التمثيل الرياضي لمشاكل عملية اتخاذ القرار وإيجاد طرق حل لهذه النماذج الرياضية. من التعريف أعلاه نلاحظ أن علم بحوث العمليات يعتمد على استخدام النماذج الرياضية كقالب تصاغ فيه المشكلة الإدارية، إلاّ أن نجاح تكوين النموذج وتطبيقه يعتمد على قدرة متخذ القرار الخلاقة، حيث يتوقف نجاح عملية جمع البيانات للنموذج والتحقق من صحة تمثيله للواقع وتطبيقه على القدرة على إيجاد خطوط اتصال جيدة بين هؤلاء الذين لديهم المعلومات وبين من سيقوم بالتطبيق وفريق بحوث العمليات، ومن ثم يتوقف نجاح فريق بحوث العمليات على قدرة أفراده العلمية والفنية معاً، فالتركيز على ناحية وإهمال الأخرى قد يؤدي إلى نتائج سلبية لاستخدام بحوث العمليات في الواقع العملي.وتركز دراسة بحوث العمليات على اتخاذ القرار، وهذا يعني أن النتيجة الرئيسية للتحليل يجب أن يكون لها تطبيقات مباشرة وواضحة في عملية اتخاذ القرار. وتطبق أساليب بحوث العمليات على المشاكل المتعلقة بتسيير وتنسيق العمليات أو الأنشطة داخل المنظمة. والجدير بالذكر أن نوع المنظمة ليس له أي علاقة بمجال التطبيق، حيث إن أساليب بحوث العمليات تطبق في مختلف المجالات، مثل التجارة، والصناعة، والمستشفيات والقطاع العام بما في ذلك خدمات البلديات، والأمن والشرطة، وخلافه.
هذه المادة تُفيد المتلقي مرؤوسٌ كان ام قائد بحيث يستطيع المتلقي فهم أهمية القيادة وعناصرها ومهارات القيادة
ان الشركات والمؤسسات والهيئات اى كان نوعها سواء هادفة للربح او غير هادفة (خيرية) تحتاج الى من يلهب مشاعر موظفيها ويكون ملهم لهم ليقودهم الى تطوير وتنمية الكيان العاملين وهنا كانت اهمية تكوين شخصية القائد والعمل على تطويرها ليتمكن من قيادته فريقة.لذا فدورة مهارات القيادة الحديثة تعنى بالمهارات الادارية لكل مسئول عن فريق عمل بداية من مسئول الفريق الى رئيس القسم مدير الإدارة حتى الرؤساء التنفيذيين ورؤساء مجالس الإدارات من اجل تنمية مهارات وتطوير شخصيتهم ليكونوا القائد الذي يحدث التغير والتطوير
من خلال مادة ادارة الجودة يتم دراسة مفاهيم وتطبيقات الجودة الشاملة واهم النماذج الاساسية لتطبيقها ، كما يتم ايضاح دورة ادارة الجودة ابتدءا من التصميم ثم القياس وصولا الى التحسين ، وهذه المادة تركز على النواحي التطبيقية وتساعد في تهيئة المشاركين لبدء برامج وأنشطة الجودة داخل المؤسسات من خلال الالمام بكيفية تأسيس البنية التحتية اللازمة وتنظيم وقياس العمليات لتحسين الاداء والوصول الى المخرجات المتوقعة.
المخرجات المتوقعة:
- التعريف بالمفاهيم الاساسية لإدارة الجودة واهم المبادئ التي ترتكز عليها
- ايضاح دورة ادارة الجودة ابتدءا من التصميم ثم القياس وصولا الى التحسين
- الإلمام ببعض النماذج الاساسية لتطبيق ادارة الجودة ( نموذج جوران - شوهارت - ديمنج – كروسبي)
- معرفة منهجيات القياس المتبعة في ادارة الجودة وأهمية وضع المعايير والمؤشرات والعتبات
- توضيح الية اختيار وتنفيذ مشاريع التحسين ( برامج تحسين الاداء)داخل المؤسسة وبعض نماذج ومنهجيات التحسين المتبعة
- ربط مفاهيم الجودة بالتطبيق العملي من خلال توضيح كيفية استخدام ادوات الجودة في التخطيط والقياس والتحسين
- توضيح كيفية انشاء قسم لإدارة الجودة بالمؤسسة للبدء في تعميم مفاهيم وتطبيقات الجودة وقياس وتحسين الاداء وفقا لخطة متكاملة
تسعى هذه المادة إلى استكشاف هذا العلم الغني و الممتع، والذي يمكن لدارسه التعرف على مجال جديد و واسع في العلوم الانسانية، وترمي الى اكساب الدارس مبادئ علم الاستراتيجية، والاساسيات الخاصة بهذا العلم ومصطلحاته، وتعريفاته واقسامه، وتحاول اكساب الدارس مهارات التحليل الاستراتيجي، وكذلك تغيير سلوكه نحو فهم الواقع و استشراف المستقبل.
تتناول المادة تعريف الاستراتيجية وتاريخها، ومنظريها، وانتقالها من العلوم العسكرية الحربية، وانتقالها الى عدد من العلوم الاخرى، تتناول كذلك الرؤية والرسالة والمدارس الاستراتيجية.
تسلط هذه المادة الضوء على الصراع والاخلاق والاستراتيجية والفروقات بين الفكر الاستراتيجي والتفكير الاستراتيجي، بين المفكر الاستراتيجي والقائد الاستراتيجي بين اشكالية المنهج والعلم.
تحاول كذلك هذه المادة استعراض بعض الامثلة على خطة استراتيجية لربط الجانب النظري بالتطبيق